7 ملابس «محظورة» بالعروض الترفيهية.. الخادشة للحياء والمحرضة على النعرات

إيقاف الموسيقى أثناء أوقات الأذان وإقامة الصلاة
منع تأدية الأطفال مشاهد خطرة أو غير ملائمة
متران الحد الأدنى بين موقع العرض ومكان المشاهدة
حظرت الهيئة العامة للترفيه، 7 أشكال للملابس خلال العروض الترفيهية، تشمل الشفافة والضيقة والمطابقة للون الجسم، والكاشفة عن وشوم تتعارض مع الذوق العام، والتي تحمل عبارات أو صورًا أو أشكالًا تخدش الحياء أو تتنافى مع الذوق العام، أو تلك التي تحرض على العنصرية أو النعرات، أو تروج لتعاطي الممنوعات.
وألزمت الهيئة، وفق ضوابط تصاريح إقامة العروض الترفيهية، المطروحة للاستطلاع، الجهات المنظمة، بتخصيص مسافة آمنة لا تقل عن مترين بين المنطقة المخصصة للعرض وأماكن المشاهدة، وهو إجراء يهدف إلى تعزيز سلامة الجمهور وتوفير بيئة مناسبة لمتابعة الفعاليات.
وشددت على ضرورة عدم المساس بالثوابت الدينية والاجتماعية والوطنية، أو الإساءة إلى الأشخاص أو الجهات الحكومية أو الخاصة، بما يحافظ على هوية المجتمع وقيمه.
وألزمت الهيئة الجهات المنظمة بإبراز التصريح في موقع العرض، والسماح لممثلي الهيئة أو الجهات الحكومية ذات العلاقة بالدخول لموقع الفعالية لأغراض الرقابة وقياس رضا الجمهور، بما في ذلك الاطلاع على تسجيلات كاميرات المراقبة عند الحاجة.
وأوضحت الهيئة ضرورة ممارسة النشاط وفق ما هو وارد في بيانات التصريح، وأن يكون نوع العرض ووصفه ومدته متوافقًا مع ما هو معتمد رسميًا، مع الالتزام بالتواريخ والأوقات المحددة.
وشددت على ضرورة الحصول على موافقة الهيئة قبل إجراء أي تعديل في بيانات التصريح أو عند طلب إلغائه.
وخصصت الهيئة مجموعة من الضوابط المتعلقة بالمواهب المشاركة في العروض، إذ أكدت أنه في حال مشاركة مؤدين أطفال، يجب أن يكون المحتوى ملائمًا للفئة العمرية، وألا يتضمن أي مشاهد أو أنشطة خطرة أو منافية لقواعد الذوق العام أو أنظمة حماية الطفل.
وألزمت الهيئة المنظمين بالالتزام بقائمة المواهب المعتمدة في التصريح، وضمان المظهر الاحترافي للمؤدين، مع وضع قيود واضحة على الملابس.
وفرضت الهيئة قيودًا دقيقة على عروض التنسيق الموسيقي، إذ اشترطت الحصول على موافقة مسبقة لإقامتها، ومنعت توفير مناطق للتجمهر أو التفاعل المباشر مع المنسق الموسيقي إذا كان العرض ثانويًا.
وحظرت إقامة عروض ليزر أو ضوء مصاحبة له، أو إقامتها في أماكن تقدم منتجات التبغ. أما إذا كان العرض الموسيقي رئيسيًا أو حيًا أمام الجمهور، فيجب الحصول على موافقة خاصة من الهيئة، بالإضافة إلى موافقات الجهات ذات العلاقة، خصوصًا إذا كان المنسق الموسيقي من الأسماء العالمية.